الرئيسيةاتصل بناارسل سؤالRSS
السبت2019-02-16
☰
  • المقالات
  • أجوبة الشبهات▾
    • الرد على شبهات المخالفين
    • الرد على شبهات اليهود والنصارى
    • الرد على شبهات الملحدين
    • شبهات وردود حول القرآن الكريم
  • الأسئلة والأجوبة
  • مسائل وحلول اجتماعية
  • البنرات
  • اصدارات المركز
  • المرئيات
  • انفوجرافيك
آخر الاضافات
بنر: الجَنَّةُ وَنَعِيمُهَا.. حِسِّيٌّ فَقَطْ أمْ مَعْنَوِيٌّ؟!!
لِمَاذَا مُحَمَّدٌ (ص) آخِرُ الرُّسُلِ؟!!
لِمَاذَا سُمِّيَتْ الزَّهْرَاءُ (ع) بِأُمِّ أَبِيهَا؟!!
لِمَاذَا لَا نَأْخُذُ دِينَنَا مُبَاشَرَةً عَنْ الإِمَامِ المَهْدِيِّ (ع)؟!!
هَلْ يُسَلِّطُ اللهُ أعْدَاءَهُ عَلَى أوْلِيَائِهِ؟!!
الَّذِينَ يَتَكَلَّمُونَ عَنْ المَرْجِعِيَّةِ الدِّينِيَّةِ لَا خَلَاقَ لَهُمْ. 
وُجُودُ أُمِّ البَنِينَ (ع) أَيَّامَ وَاقِعَةِ الطَّفِّ.
لِمَاذَا اخْتَرَمَ المَوْلَى سُبْحَانَهُ أَبْنَاءَ النَّبِيِّ (ص) بِالمَوْتِ مُبَكِّرًا؟!!
صَوْمُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ مِنْ النَّاحِيَةِ الفِقْهِيَّةِ. 
سُؤَالَانِ حَوْلَ المُحْسِنِ السِّقْطِ (ع).

هل مات الرسول ام قتل؟

Reagan/لبنان/: في القرآن يقول الإله: { وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ... } (آل عمران 144) ونحن نقول: لماذا هذا الترديد (هل مات أم قتل)؟ ألا يعلم ربّكم أنه قتل أم مات؟!

الجواب :

الأخ Reaganالمحترم:

قولك: (ألا يعلم ربّكم أنّه قتل أم مات؟) اعلم أنّه قد غاب عن ذهنك شيء، وهو أنّ هذه الآية قال الجرجاني: الآية: (هي طائفة من القرآن يتصل بعضها ببعض إلى انقطاعها، طويلة كانت أو قصيرة)(1). وقال ابن منظور: الآية: (سميت الآية آية لأنها جماعة من حروف القرآن))(2). إن الآية هي: (طائفة حروف من القرآن علم بالتوقيف انقطاع معناها عن الكلام الذي بعدها في أول القرآن، وعن الكلام الذي قبلها في آخره، وعن الذي قبلها والذي بعدها في غيرها)(3).
المزيد
المباركة لم تنزل بعد وفاة النبي الأكرم (صلّى الله عليه وآله) ، وإنّما نزلت في حياته في معركة أحد.

واعلم أنّ هذا الترديد الوارد في الآية قال الجرجاني: الآية: (هي طائفة من القرآن يتصل بعضها ببعض إلى انقطاعها، طويلة كانت أو قصيرة)(1). وقال ابن منظور: الآية: (سميت الآية آية لأنها جماعة من حروف القرآن))(2). إن الآية هي: (طائفة حروف من القرآن علم بالتوقيف انقطاع معناها عن الكلام الذي بعدها في أول القرآن، وعن الكلام الذي قبلها في آخره، وعن الذي قبلها والذي بعدها في غيرها)(3).
المزيد
المباركة ، ليس هو ترديدٌ في علم الله حتى نقول: أليس الله يعلم كل شيء و يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصّدور، فكيف لا يعلم أنّ النّبي (صلّى الله عليه وآله) مات أو قتل!؟ ، وإنّما قال أهل التفسير: سبب نزول هذه الآية قال الجرجاني: الآية: (هي طائفة من القرآن يتصل بعضها ببعض إلى انقطاعها، طويلة كانت أو قصيرة)(1). وقال ابن منظور: الآية: (سميت الآية آية لأنها جماعة من حروف القرآن))(2). إن الآية هي: (طائفة حروف من القرآن علم بالتوقيف انقطاع معناها عن الكلام الذي بعدها في أول القرآن، وعن الكلام الذي قبلها في آخره، وعن الذي قبلها والذي بعدها في غيرها)(3).
المزيد
أنّه لما أرجف بأنّ النبي (صلى  الله عليه وآله) قد قتل يوم أُحد ، وأشيعَ ذلك ، قال أناسٌ: لو كان نبيّاً لما قتل، وقال آخرون: نقاتلُ على ما قاتل عليه حتى نلحق به، وارتدّ بعضُهم وانهزم بعضهم ، وكان سبب انهزامهم وتضعضعِهم، إخلال الرماة لمكانهم من الشِعْب ، وكان رسول الله (صلّى الله عليه وآله) نهاهم عن الإخلال به ، و وقع ما وقع، فقال الله تعالى: (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ...) (آل عمران 144)  يعني أنه بشرٌ اختاره الله لرسالته إلى خلقه ، قد مضت قبله رسل ، بُعِثوا فأدّوا الرّسالة ومضوا وماتوا ، وقُتل بعضهم ، وأنّه يموت كما ماتت الرّسل قبله ، فليس الموت بمستحيلٍ عليه ، ولا القتل ، ثم أكّد ذلك فقال عزّ وجلّ: (أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ...) (آل عمران 144) ، معناه: أفإن أماتهُ الله ، أو قتله الكفار ، ارتددتم كفاراً بعد إيمانكم ، فسمّى الارتداد انقلاباً على العقب وهو رجوع القهقرى ، لأنّ الردّة خروج إلى أقبح الأديان ، كما أن الانقلاب خروجٌ إلى أقبح ما يكون من المشي ، والألف في قوله (أفإن مات): ألف إنكار صورتهُ صورة الاستفهام ، ومثله: (أتختارُ الفسادَ على الصّلاح! ، والخطأ على الصّواب!).

فالقرآن في معرض التّوبيخ لبعض المنافقين من الأصحاب ، أنّ موت النبيّ (صلّى الله عليه وآله) موتاً طبيعيّاً أو قتلاً، لا يكون مُبرّراً لانقلابكم على أعقابكم ، فالقرآن الكريم كما قال المفسّرون يريد أن يؤكّد على حقيقة أنّ الإسلام الإسلام لغة: للإسلام في اللغة عدة معانٍ منها: 1ـ اعتناق الدين الإسلامي والدخول فيه. 2ـ الانقياد والطاعة. 3ـ الصلح والسلام.
المزيد
ليس دين عبادة الشخصية.

ودمتم سالمين.

 

 

القتلوفاة النبيالرسولطباعة الموضوع PDF
التعليقات
محمد
العراق
2018-12-03
ما المقصود من كلمة قلب في القرآن الكريم؟ هل يقصد ذلك العضو الذي يضخ الدم للجسم أم يقصد شيء آخر؟
من الموقع
الأخ محمد المحترم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: يطلق القلب في كلمات الناس وتعابيرهم ويراد به تارةً تلك المضغة الصنوبرية المعروفة التي تَضخُّ الدم، وأخرى يراد به ذلك الجانب الروحاني اللطيف الذي يكون محلاً للانفعالات والتفاعلات النفسية والروحية. ولم يَرِد في القرآن الكريم ذكر القلب بما يراد به المضغة الصنوبرية التي تَضخُّ الدم، بل يكون ذكره بما يُراد به الأمر الثاني، وهو العقل والتعقُّل والفعل والانفعال. قال تعالى: {...لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا...}(الأعراف: 179). وقال تعالى: {أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا...}(الحج:46). وقال تعالى: {...وَلَكِن تَعْمَى القُلُوبُ الَتِي فِي الصُّدُورِ}(الحج:46). فهذه التعبيرات (يفقهون بها)، (يعقلون بها)، (تعمى القلوب) لا تناسب القلب بمعناه الصنوبري الذي هو آلةٌ صمّاء لا تَعْقِل ولا تفقه ولا تَعْمى، بل يناسب المعنى الآخر للقلب وهو تلك اللطيفة الروحانية التي لا يعلم حقيقة خلقها إلا الله، المُدركِة للخير والشر والمُنْفَعِلةُ به. ودمتم سالمين.

الاحدث
بنر: الجَنَّةُ وَنَعِيمُهَا.. حِسِّيٌّ فَقَطْ أمْ مَعْنَوِيٌّ؟!!لِمَاذَا مُحَمَّدٌ (ص) آخِرُ الرُّسُلِ؟!!لِمَاذَا سُمِّيَتْ الزَّهْرَاءُ (ع) بِأُمِّ أَبِيهَا؟!!لِمَاذَا لَا نَأْخُذُ دِينَنَا مُبَاشَرَةً عَنْ الإِمَامِ المَهْدِيِّ (ع)؟!!هَلْ يُسَلِّطُ اللهُ أعْدَاءَهُ عَلَى أوْلِيَائِهِ؟!!الَّذِينَ يَتَكَلَّمُونَ عَنْ المَرْجِعِيَّةِ الدِّينِيَّةِ لَا خَلَاقَ لَهُمْ. وُجُودُ أُمِّ البَنِينَ (ع) أَيَّامَ وَاقِعَةِ الطَّفِّ.لِمَاذَا اخْتَرَمَ المَوْلَى سُبْحَانَهُ أَبْنَاءَ النَّبِيِّ (ص) بِالمَوْتِ مُبَكِّرًا؟!!صَوْمُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ مِنْ النَّاحِيَةِ الفِقْهِيَّةِ. سُؤَالَانِ حَوْلَ المُحْسِنِ السِّقْطِ (ع).
ابواب الموقعالمواضيع
البنرات76اصدارات المركز3المقالات65أجوبة الشبهات489انفوجرافيك7المرئيات4مسائل وحلول اجتماعية20الأسئلة والأجوبة364
التصنيف حسب الاحرف
ابتثجحخدذرزسشصضطظعغفقكلمنهوي
كلمات مفتاحية
أركونالمسلمينالإسلامالجبرالإلهالخلافةالسنةالاحاديثالأعرافالآيةآل البيتالإعجازالثقافةالشيعةالفطرةالدينقارونالاسقاطالمفسرالبديهيالحجحالة الهيولاالشبهةابن تيميةالتحريفالحرية
الاكثر مشاهدة في
  • 24ساعة
  • اسبوع
  • شهر
  • عام
لِمَاذَا لَا نَأْخُذُ دِينَنَا مُبَاشَرَةً عَنْ الإِمَامِ المَهْدِيِّ (ع)؟!!152 لِمَاذَا سُمِّيَتْ الزَّهْرَاءُ (ع) بِأُمِّ أَبِيهَا؟!!108 لِمَاذَا مُحَمَّدٌ (ص) آخِرُ الرُّسُلِ؟!!38 هَلْ يُسَلِّطُ اللهُ أعْدَاءَهُ عَلَى أوْلِيَائِهِ؟!!34 بنر: الجَنَّةُ وَنَعِيمُهَا.. حِسِّيٌّ فَقَطْ أمْ مَعْنَوِيٌّ؟!!8
شَعَائِرُ أَهْلِ البَيْتِ (ع) خَطٌّ أَحْمَرُ لَنْ نَسْمَحَ بِالعَبَثِ بِهَا.1221الإحْتِفَالُ بِعِيدِ الْحُبِّ نَقْصٌ وَمَسْخَرَةٌ. 1182هَلْ يُوجَدُ حَدِيثٌ: (لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ سَرَقَتْ...) فِي مَصَادِرِنَا؟!!282لَا تَنَاقُضٌ بَيْنَ فِعْلِ الحُسَيْنِ (ع) وَالعَبَّاسِ (ع)!264مَعْنَى مَا وَرَدَ فِي حَقِّ الزَّهْرَاءِ (ع): (وَعَلَى مَعْرِفَتِهَا دَارَتْ القُرُونُ الأُولَى)!!249الوَصِيَّةُ لِعَلِيٍّ (ع) بِالصَّبْرِ وَعَدَمِ مُقَاتَلَةِ القَوْمِ.227وُجُودُ الخَالِقِ قَبْلَ وُجُودِ الخَلْقِ.227الَّذِينَ يَتَكَلَّمُونَ عَنْ المَرْجِعِيَّةِ الدِّينِيَّةِ لَا خَلَاقَ لَهُمْ. 210مَعْنَى قَوْلِنَا (عَجَّلَ اللهُ فَرَجَهُ) لِلإِمَامِ الحُجَّةِ!184مَتَى ظَهَرَ التَّشَيُّعُ؟!!172
الحُقُوقُ الشَّرْعِيَّةُ عِنْدَ الشِّيعَةِ تُصْرَفُ فِي بُلْدَانِهَا.1232شَعَائِرُ أَهْلِ البَيْتِ (ع) خَطٌّ أَحْمَرُ لَنْ نَسْمَحَ بِالعَبَثِ بِهَا.1221مَنْ هِيَ مَرْيَمُ أُخْتُ هَارُونَ فِي القُرْآنِ، وَمَنْ هِيَ مَرْيَمُ أَمُّ المَسِيحِ؟1218الإحْتِفَالُ بِعِيدِ الْحُبِّ نَقْصٌ وَمَسْخَرَةٌ. 1182الغَايَةُ مِنْ خَلْقِ الشَّيْطَانِ.931لِمَاذَا سُمِّيَ اللِّوَاطُ بِهَذَا الإسْمِ وَ(لُوطٌ) اسْمٌ لِنَبِيٍّ؟!!679المُنَادَاةُ بِ (يَا عَلِيُّ) عِنْدَ الشَّدَائِدِ. 523هَلْ اللهُ مَوْجُودٌ فِي جَهَنَّمَ؟!!.512لِمَاذَا لَمْ يُؤَيِّدْ اللهُ (عَزَّ وَجَلَّ) حَمْلَةَ أبرَهَةَ الحَبَشِيِّ؟!!500تَذْهِيبُ القِبَابِ المُنِيفَةِ لِأَئِمَّتِنَا الأَطْهَارِ (ع) مَطْلُوبٌ شَرْعًا وَعُرْفًا.499
أين خبّأ محمد وأبو بكر الجمل في قصة غار حراء؟5958إذا كان إبليس قد وسوس لآدم (ع) فمن وسوس لإبليس؟4554لماذا خلق الله الشرور كالزلازل والأمراض وما شابه؟3703ما تعليقكم على التطبيق (تمن وقيمة) الذي انتشر على صفحات التواصل الاجتماعي وعبر وسائل الاعلام؟3424هَلْ يُمْكن أنْ يجتمع الإلزام الأخلاقي مع الإلحاد؟2227ما المقصود من ( فرحة الزهراء ) في يوم التاسع من ربيع الأول؟!!1715عاصفة وأمطار في مكة في وقت الحج، والآن سؤال للمسلمين هل الله هو من سلّط هذه العاصفه على من يحجون بيته؟1680متى غاب الإمام المهدي المنتظر(عجل الله فرجه) ولِمَ غاب؟1617سؤال من ملحد: هل أنّ الله واقع، أم وهم ؟، وإنْ كان واقعاً فهل يمكن إثباته رياضياً أو فيزيائياً؟. 1363هل يمكن أن ينظر الله الى زوار الحسين (ع) قبل حجاج بيته في عرفات؟1361


يمثل مركز الرصد العقائدي دوراً مهما في عملية انتقاء الحقيقة وإبرازها بمصداقية، وكذلك في التعريف بالفكر الشيعي المستقي من فكر أهل البيت (ع).


009647713768037

اهم المواضيع

* لِمَاذَا سُمِّيَتْ الزَّهْرَاءُ (ع) بِأُمِّ أَبِيهَا؟!!
* لِمَاذَا لَا نَأْخُذُ دِينَنَا مُبَاشَرَةً عَنْ الإِمَامِ المَهْدِيِّ (ع)؟!!
* الَّذِينَ يَتَكَلَّمُونَ عَنْ المَرْجِعِيَّةِ الدِّينِيَّةِ لَا خَلَاقَ لَهُمْ. 

الابواب

المقالاتأجوبة الشبهاتالأسئلة والأجوبةمسائل وحلول اجتماعيةالبنراتاصدارات المركزالمرئياتانفوجرافيك
https://www.alrasd.net @ 2017 - 2019 جميع الحقوق محفوظة لمركز الرصد العقائدي التابع للعتبة الحسينية المقدسة