الرئيسيةاتصل بناارسل سؤالRSS
السبت2019-02-16
☰
  • المقالات
  • أجوبة الشبهات▾
    • الرد على شبهات المخالفين
    • الرد على شبهات اليهود والنصارى
    • الرد على شبهات الملحدين
    • شبهات وردود حول القرآن الكريم
  • الأسئلة والأجوبة
  • مسائل وحلول اجتماعية
  • البنرات
  • اصدارات المركز
  • المرئيات
  • انفوجرافيك
آخر الاضافات
بنر: الجَنَّةُ وَنَعِيمُهَا.. حِسِّيٌّ فَقَطْ أمْ مَعْنَوِيٌّ؟!!
لِمَاذَا مُحَمَّدٌ (ص) آخِرُ الرُّسُلِ؟!!
لِمَاذَا سُمِّيَتْ الزَّهْرَاءُ (ع) بِأُمِّ أَبِيهَا؟!!
لِمَاذَا لَا نَأْخُذُ دِينَنَا مُبَاشَرَةً عَنْ الإِمَامِ المَهْدِيِّ (ع)؟!!
هَلْ يُسَلِّطُ اللهُ أعْدَاءَهُ عَلَى أوْلِيَائِهِ؟!!
الَّذِينَ يَتَكَلَّمُونَ عَنْ المَرْجِعِيَّةِ الدِّينِيَّةِ لَا خَلَاقَ لَهُمْ. 
وُجُودُ أُمِّ البَنِينَ (ع) أَيَّامَ وَاقِعَةِ الطَّفِّ.
لِمَاذَا اخْتَرَمَ المَوْلَى سُبْحَانَهُ أَبْنَاءَ النَّبِيِّ (ص) بِالمَوْتِ مُبَكِّرًا؟!!
صَوْمُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ مِنْ النَّاحِيَةِ الفِقْهِيَّةِ. 
سُؤَالَانِ حَوْلَ المُحْسِنِ السِّقْطِ (ع).

ما جاء الإسلام ليرغم النّاس على الدين بقوة السيف.

نائل/ لبنان/: القرآن يقول { لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ } ونرى جماعات المسلمين يرغمون الناس على التدين والدخول الى الإسلام أ ليس هذا خلاف ما نص عليه كلام الله؟!

الجواب :

الأخ نائل المحترم .. السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم القران يصرّحُ وبوضوح أنّه لا اكراه في الدّين وقد علّل سبحانه وتعالى ذلك بقوله قد تبيّن الرّشد من الغيّ فلا يحقّ لأحدٍ أن يُكرهَ أحداً على الطّاعة وأمّا تلك الجماعات التي أشرتَ لها في سؤالك فهي قد تمّ إعدادها من قبل أعداء الإسلام، هدفها هو تشويهُ سمعة الإسلام الإسلام لغة: للإسلام في اللغة عدة معانٍ منها: 1ـ اعتناق الدين الإسلامي والدخول فيه. 2ـ الانقياد والطاعة. 3ـ الصلح والسلام.
المزيد
بأعمالٍ ما أنزل الله بها من سلطان .. فالإسلامُ لا يرغمُ أحداً على الطّاعة فهل تعلم أنّه في الإسلام الإسلام لغة: للإسلام في اللغة عدة معانٍ منها: 1ـ اعتناق الدين الإسلامي والدخول فيه. 2ـ الانقياد والطاعة. 3ـ الصلح والسلام.
المزيد
لو أُكرهَ أحد على الطاعة فأطاع مكرهاً لا يؤجر ولا يكون أجرهُ كأجر من أطاع باختياره بل حتّى في الحروب الّتي أمر بها الله النبيّ الاكرم محمد (صلّى الله عليه وآله) لم تكن غايتها إرغام النّاس على الطّاعة بقوة السيف فالقتال كما قيل لم يُشرّع لفرض منهج، إنّما شُرّع ليفرض حرّية اختيار المنهج، بدليل قول الحق: ﴿ لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ﴾ [البقرة: 256].

وعلى ذلك فالإسلامُ لا يفرض الدّين، ولكنّه جاء ليفرض حريةَ الاختيار الاختيار في اللغة: خيره: فوض إليه الاختيار بين أمرين أو شيئين أو أكثر(1). الاختيار اصطلاحاً: وهو ان الله سبحانه كلف عباده بواسطة الأنبياء والرسل ببعض الأفعال ونهاهم عن بعض آخر، وأمرهم بطاعته في ما أمر به ونهى عنه بعد ان منحهم القوة والإرادة على الفعل والترك وجعل لهم الاختيار في ما يفعلون دون ان يجبر أحداً على الفعل(2). ____________________ (1) المصطلحات مصطلح: اختصار و إجمال لقضية أو لعلم ما جاء موافقاً لسياقات التعبير اللغوي و موافقة التأويل المراد . أما الاصطلاح فهو عبارة عن اتفاق قوم على تسمية الشيء باسم ما يُنقل عن موضعه الأول , و إخراج اللفظ من معنى لغوي إلى آخر لمناسبة بينهما . و قيل : الاصطلاح : اتفاق طائفة على وضع اللفظ بإزاء المعنى . و قيل : الاصطلاح : إخراج الشيء عن معنى لغوي إلى آخر , لبيان المراد . و قيل : الاصطلاح : لفظ معين بين قوم معينين . أما علم المصطلح فهو علم حديث يعتبر من العلوم التي ظهرت في القرن العشرين , هدفه تحقيق الهدف المطلوب من مواكبة التطور العلمي و التقني الذي يشهده العالم , و تحقيق الفهم الصحيح لكل وافدٍ جديد بما يلائم اللغة و عقل المتلقي .
المزيد
الإسلامية، مرتضى العسكري، ص149. (2) المصطلحات مصطلح: اختصار و إجمال لقضية أو لعلم ما جاء موافقاً لسياقات التعبير اللغوي و موافقة التأويل المراد . أما الاصطلاح فهو عبارة عن اتفاق قوم على تسمية الشيء باسم ما يُنقل عن موضعه الأول , و إخراج اللفظ من معنى لغوي إلى آخر لمناسبة بينهما . و قيل : الاصطلاح : اتفاق طائفة على وضع اللفظ بإزاء المعنى . و قيل : الاصطلاح : إخراج الشيء عن معنى لغوي إلى آخر , لبيان المراد . و قيل : الاصطلاح : لفظ معين بين قوم معينين . أما علم المصطلح فهو علم حديث يعتبر من العلوم التي ظهرت في القرن العشرين , هدفه تحقيق الهدف المطلوب من مواكبة التطور العلمي و التقني الذي يشهده العالم , و تحقيق الفهم الصحيح لكل وافدٍ جديد بما يلائم اللغة و عقل المتلقي .
المزيد
الإسلامية، مرتضى العسكري، ص149.
المزيد
في الدّين، فالقُوَى التي تعوق إختيارَ الفرد لدينه، يقف الإسلام الإسلام لغة: للإسلام في اللغة عدة معانٍ منها: 1ـ اعتناق الدين الإسلامي والدخول فيه. 2ـ الانقياد والطاعة. 3ـ الصلح والسلام.
المزيد
أمامها لترفعَ تسلّطها عن الّذين تبسط سلطانها عليهم ثم يترك النّاس أحراراً يعتنقون ما يشاؤون، بدليل أنّ البلاد التي فتحها الإسلام الإسلام لغة: للإسلام في اللغة عدة معانٍ منها: 1ـ اعتناق الدين الإسلامي والدخول فيه. 2ـ الانقياد والطاعة. 3ـ الصلح والسلام.
المزيد
بالسّيف، ظلّ فيها بعض القوم على دياناتهم. فلو أنّ القتال شرّع لفرض دين لما وجدنا في بلد مفتوح بالسّيف واحداً على غير دين الإسلام".

ودمتم سالمين.

 

الإسلامالدينالسيفطباعة الموضوع PDF
التعليقات

الاحدث
بنر: الجَنَّةُ وَنَعِيمُهَا.. حِسِّيٌّ فَقَطْ أمْ مَعْنَوِيٌّ؟!!لِمَاذَا مُحَمَّدٌ (ص) آخِرُ الرُّسُلِ؟!!لِمَاذَا سُمِّيَتْ الزَّهْرَاءُ (ع) بِأُمِّ أَبِيهَا؟!!لِمَاذَا لَا نَأْخُذُ دِينَنَا مُبَاشَرَةً عَنْ الإِمَامِ المَهْدِيِّ (ع)؟!!هَلْ يُسَلِّطُ اللهُ أعْدَاءَهُ عَلَى أوْلِيَائِهِ؟!!الَّذِينَ يَتَكَلَّمُونَ عَنْ المَرْجِعِيَّةِ الدِّينِيَّةِ لَا خَلَاقَ لَهُمْ. وُجُودُ أُمِّ البَنِينَ (ع) أَيَّامَ وَاقِعَةِ الطَّفِّ.لِمَاذَا اخْتَرَمَ المَوْلَى سُبْحَانَهُ أَبْنَاءَ النَّبِيِّ (ص) بِالمَوْتِ مُبَكِّرًا؟!!صَوْمُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ مِنْ النَّاحِيَةِ الفِقْهِيَّةِ. سُؤَالَانِ حَوْلَ المُحْسِنِ السِّقْطِ (ع).
ابواب الموقعالمواضيع
البنرات76اصدارات المركز3المقالات65أجوبة الشبهات489انفوجرافيك7المرئيات4مسائل وحلول اجتماعية20الأسئلة والأجوبة364
التصنيف حسب الاحرف
ابتثجحخدذرزسشصضطظعغفقكلمنهوي
كلمات مفتاحية
حالة الهيولاالمفسرالجبرالاحاديثالشيعةالآيةقارونالثقافةالحجالدينالفطرةالمسلمينأركونالإلهالتحريفالخلافةآل البيتالإسلامالسنةالاسقاطالبديهيالإعجازالحريةالأعرافالشبهةابن تيمية
الاكثر مشاهدة في
  • 24ساعة
  • اسبوع
  • شهر
  • عام
لِمَاذَا لَا نَأْخُذُ دِينَنَا مُبَاشَرَةً عَنْ الإِمَامِ المَهْدِيِّ (ع)؟!!152 لِمَاذَا سُمِّيَتْ الزَّهْرَاءُ (ع) بِأُمِّ أَبِيهَا؟!!105 لِمَاذَا مُحَمَّدٌ (ص) آخِرُ الرُّسُلِ؟!!38 هَلْ يُسَلِّطُ اللهُ أعْدَاءَهُ عَلَى أوْلِيَائِهِ؟!!34 بنر: الجَنَّةُ وَنَعِيمُهَا.. حِسِّيٌّ فَقَطْ أمْ مَعْنَوِيٌّ؟!!4
شَعَائِرُ أَهْلِ البَيْتِ (ع) خَطٌّ أَحْمَرُ لَنْ نَسْمَحَ بِالعَبَثِ بِهَا.1220الإحْتِفَالُ بِعِيدِ الْحُبِّ نَقْصٌ وَمَسْخَرَةٌ. 1182هَلْ يُوجَدُ حَدِيثٌ: (لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ سَرَقَتْ...) فِي مَصَادِرِنَا؟!!282لَا تَنَاقُضٌ بَيْنَ فِعْلِ الحُسَيْنِ (ع) وَالعَبَّاسِ (ع)!262مَعْنَى مَا وَرَدَ فِي حَقِّ الزَّهْرَاءِ (ع): (وَعَلَى مَعْرِفَتِهَا دَارَتْ القُرُونُ الأُولَى)!!248الوَصِيَّةُ لِعَلِيٍّ (ع) بِالصَّبْرِ وَعَدَمِ مُقَاتَلَةِ القَوْمِ.227وُجُودُ الخَالِقِ قَبْلَ وُجُودِ الخَلْقِ.225الَّذِينَ يَتَكَلَّمُونَ عَنْ المَرْجِعِيَّةِ الدِّينِيَّةِ لَا خَلَاقَ لَهُمْ. 210مَعْنَى قَوْلِنَا (عَجَّلَ اللهُ فَرَجَهُ) لِلإِمَامِ الحُجَّةِ!183مَتَى ظَهَرَ التَّشَيُّعُ؟!!172
الحُقُوقُ الشَّرْعِيَّةُ عِنْدَ الشِّيعَةِ تُصْرَفُ فِي بُلْدَانِهَا.1231شَعَائِرُ أَهْلِ البَيْتِ (ع) خَطٌّ أَحْمَرُ لَنْ نَسْمَحَ بِالعَبَثِ بِهَا.1220مَنْ هِيَ مَرْيَمُ أُخْتُ هَارُونَ فِي القُرْآنِ، وَمَنْ هِيَ مَرْيَمُ أَمُّ المَسِيحِ؟1217الإحْتِفَالُ بِعِيدِ الْحُبِّ نَقْصٌ وَمَسْخَرَةٌ. 1182الغَايَةُ مِنْ خَلْقِ الشَّيْطَانِ.929لِمَاذَا سُمِّيَ اللِّوَاطُ بِهَذَا الإسْمِ وَ(لُوطٌ) اسْمٌ لِنَبِيٍّ؟!!678المُنَادَاةُ بِ (يَا عَلِيُّ) عِنْدَ الشَّدَائِدِ. 522هَلْ اللهُ مَوْجُودٌ فِي جَهَنَّمَ؟!!.511تَذْهِيبُ القِبَابِ المُنِيفَةِ لِأَئِمَّتِنَا الأَطْهَارِ (ع) مَطْلُوبٌ شَرْعًا وَعُرْفًا.499لِمَاذَا لَمْ يُؤَيِّدْ اللهُ (عَزَّ وَجَلَّ) حَمْلَةَ أبرَهَةَ الحَبَشِيِّ؟!!499
أين خبّأ محمد وأبو بكر الجمل في قصة غار حراء؟5957إذا كان إبليس قد وسوس لآدم (ع) فمن وسوس لإبليس؟4554لماذا خلق الله الشرور كالزلازل والأمراض وما شابه؟3702ما تعليقكم على التطبيق (تمن وقيمة) الذي انتشر على صفحات التواصل الاجتماعي وعبر وسائل الاعلام؟3423هَلْ يُمْكن أنْ يجتمع الإلزام الأخلاقي مع الإلحاد؟2227ما المقصود من ( فرحة الزهراء ) في يوم التاسع من ربيع الأول؟!!1714عاصفة وأمطار في مكة في وقت الحج، والآن سؤال للمسلمين هل الله هو من سلّط هذه العاصفه على من يحجون بيته؟1679متى غاب الإمام المهدي المنتظر(عجل الله فرجه) ولِمَ غاب؟1617سؤال من ملحد: هل أنّ الله واقع، أم وهم ؟، وإنْ كان واقعاً فهل يمكن إثباته رياضياً أو فيزيائياً؟. 1362هل يمكن أن ينظر الله الى زوار الحسين (ع) قبل حجاج بيته في عرفات؟1361


يمثل مركز الرصد العقائدي دوراً مهما في عملية انتقاء الحقيقة وإبرازها بمصداقية، وكذلك في التعريف بالفكر الشيعي المستقي من فكر أهل البيت (ع).


009647713768037

اهم المواضيع

* لِمَاذَا سُمِّيَتْ الزَّهْرَاءُ (ع) بِأُمِّ أَبِيهَا؟!!
* لِمَاذَا لَا نَأْخُذُ دِينَنَا مُبَاشَرَةً عَنْ الإِمَامِ المَهْدِيِّ (ع)؟!!
* الَّذِينَ يَتَكَلَّمُونَ عَنْ المَرْجِعِيَّةِ الدِّينِيَّةِ لَا خَلَاقَ لَهُمْ. 

الابواب

المقالاتأجوبة الشبهاتالأسئلة والأجوبةمسائل وحلول اجتماعيةالبنراتاصدارات المركزالمرئياتانفوجرافيك
https://www.alrasd.net @ 2017 - 2019 جميع الحقوق محفوظة لمركز الرصد العقائدي التابع للعتبة الحسينية المقدسة