مُنْجَزَاتُ عُلَمَاءِ الشِّيعَةِ عَبْرَ التَّأْرِيخِ.

خَادِمُ الحُسَيْنِ:      السَّلَامُ عَلَيْكُمْ.      نَرْجُو مِنْ حَضَرَتِكُمْ أَنْ تَسْرُدُوا لَنَا مُنْجَزَاتِ عُلَمَائِنَا الإِعْلَامِ القُدَمَاءِ وَالمُتَأَخِّرِينَ فِي التُّرَاثِ الشِّيعِيِّ خَاصَّةً وَالإِسْلَامِيِّ عَامَّةً، وَالشُّؤُونِ السِّيَاسِيَّةِ وَالإِجْتِمَاعِيَّةِ.

: اللجنة العلمية

     الأَخُ المُحْتَرَمُ.. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ. 

     مُنْجَزَاتُ عُلَمَاءِ الشِّيعَةِ الإِمَامِيَّةِ عَبْرَ التَّأْرِيخِ يَطُولُ الْبَيَانُ بِذِكْرِهَا، وَلَا يُمْكِنُ حَصْرُهَا فِي أَسْطُرٍ أَوْ صَفْحَةٍ وَاحِدَةٍ، وَلَكِنْ نَنْصَحُ بِمُرَاجَعَةِ كِتَابِ (الشِّيعَةُ وَفُنُونُ الإِسْلَامِ) لِمُؤَلِّفِهِ آيَةِ اللهِ السَّيِّدِ حَسَنٍ الصَّدْرِ، حَتَّى تَطَّلِعَ عَلَى مُخْتَلِفِ الفُنُونِ وَالعُلُومِ الَّتِي كَانَ لِعُلَمَائِنَا دَوْرُ الرِّيَادَةِ وَالسَّبْقِ وَالإِبْدَاعِ فِيهَا.

     وَدُمْتُمْ سَالِمِينَ.