مَنْ هُوَ آخِرُ تَابِعٍ لِظَالِمِي آلِ مُحَمَّدٍ (ع)؟!

أحْمَد مُحْسِن الزّيَادِيِّ‏: السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.. اللَّهُمَّ اِلْعَنْ أَوَّلَ ظَالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد. وَآخِرَ تَابِعٍ لَهُ عَلَى ذَلِكَ. سُؤَالٌ مَنْ هُمْ آخِرُ تَابِعٍ لَهُ عَلَى ذَلِكَ؟

: اللجنة العلمية

الأخُ أحمَدُ الْمُحْتَرَمَ، السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ

هَذَا الْكَلَاَمُ هُوَ وَصْفٌ لِكُلِّ مَنْ يُتَابِعُ الظَّالِمَيْنِ وَالنَّوَاصِبَ فِي ظُلْمِ آلِ مُحَمَّدٍ (عَلَيْهِمُ السَّلامُ)، مِمَّنْ يَتَوَارَثُونَ النَّصْبَ وَالْعَدّاءَ لِآلِ الْبَيْتِ (عَلَيْهِمُ السَّلامُ) فِي حَرْفِ كُلِّ فَضِيلَةٍ وَمَنْقَبَةٍ عَنْهُم اِنْتِصَارًا لَبَنِي أُمِّيَّةَ وَلِلْمِنْهَجِ الضَّالِّ الَّذِي أَسَّسَ أَسَاسَ الظُّلْمِ وَالْجَوْرِ عَلَى أهْلِ الْبَيْتِ (عَلَيْهِمُ السَّلامُ)، فَهُوَ يَشْمُلُ كُلَّ نَاصِبِيٍّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.

وَدُمْتُم سَالِمِينَ.